حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
تحية للعابرين لعله سكون وينجلي وغياب وينتهي الصفحات تنادي وتنادي أقلام كان خط سيرها فوق السطور التي منها تعانقت الحروف ففاح شذى عبيرها فأزهرت به رياض روضا وغرد لها الطير في غصون روضها