أهلاً بكِ سيدتي ..
من قلب أدماه النزف دون أن يجد له محطة يلقي عليها جسده المتهالك فلم أجد محطة
أرسو عليها ولكن لاحت لي بوادر الأمل والعزة بعد أن وقفت أمام هذا الحرف الذي
لامس جراحاً نديه وأعاد تضميدها لتعود لي الحياة من جديد ..
رائع ماسطرتي هنا بروعة وجودك ..
تقبلي مروري ..