/
صعق بابنه نائما في فراش حقير عوضا عن فراشٍ من حرير
رد الفتى على نظرات والده : إنما أردت أن أهذب نفسي وأجبلها على الزهد بالدنيا فالآخرة أبقى وأعز .
بكى الرجل طول غفلته ...مد يده لولده :هيا وخذني معك إلى جنات الرضا فلا رد الله جنة الدنيا إن دفعتنا لعذاب السعير .
\