أنثى بحجم وفائها
لا تستحق أن يخبؤها رجل بين جلبات حياته
انها تستح الظهور أمام العالم بأسره على أنها انثاك
و بأنك الوحيد الذي استطعت الانتصار على جيوش كبريائها
و اخضاعِ كل الجبروت فيها أمامك .!
فأصبحت سيدها , و الامر الناهي عنها , و عاشها..!
و على الرغم من كل انتصاراتك توثرُ الاختباء بها.!
اهذهِ معالم رجولتك.؟! اتخشى تلك التقاليد و تميت حب.!؟
اتخشى تلك العادات ..؟! و توئد حب...!؟
فأن كنت تخشى كل هذا , فهي قررت ترك مدينتك
على الرغم من ادراكها أن قلاعها ستهدم و ان قلبها سيقتل
و انها بعد ثباتها ستسقط ولكن ألمها , أفضل من ان تبقى
حبيسة ظل خوفك ,, , , عش انت و الخوف بعيداً عنها
اقتل روح الحب فيك بعيداً عنها عش لاجل العادات بلا حب
ودع التقاليد تولدُ لك حباً من رحمها أن استطاعت.
وداعاً إلى عمرٍ لا ترجوا ان يجمعها بك..!!