الله ما اجمل المتكأ الذي اتخذته
وما احر الدموع الذي ذرفت اسى على ماضا تولى
ومرت سنة وسنة و سنين
الا هي الذكريات قابعة بمحراب القلب يرويها محجر العيون
كانت امل
كانت فرح كانت احلام وردية قبل الخصام وقبل الغدر و الظنون
الان ذكريات تغرس الغدر خنجر
و تغرس الوفاء طعون
وبقى سوال حاير بين الذكريات وكل يوم يكبر هالسؤال
ليه الغدر
وليه اليد اللي امتدت بالحنان رجعت مذبوحة
ما قوت الا على اخذ باب الوداع والغربة
استاذي
الذكرى مؤلمة جدا نواقيس تدق وعيت لا تقف وعي العمر ينظف غبارها من سنين
ابدعت تسلم