"أهازيج العيد "
اليوم عندما فتحت نافذتها الصغيرة
تسربت أهازيج العيد من أفواه الصغار إلى غرفتها
شعرت حينها وكأن المكان يرقص فرحاً على وقع النشيد !
وايضاً شعرت بِـ ترسخ فكرتها
أن العيد لا يليق إلاّ بالصغار
يعني أنها تُمارس طقوس فرح ٍ مُستعارة من طفولتها !!