حبيبي هو من يعشق واحات جُزُري و ضفائر أحرفي الذهبية،يخجل حينما تُقبلة قصيدة حاضري، لكن تتملكهُ الجرأة في ركوب خيول أمسي و الركض خلف اطياف حكايةٍ عذراء من شرفة القمر آتية،،،
حبيبي جئتك بقيثارة مسائي لأعزف لقلبك لحن الخلود،،،فأنا هنا من أجلك،، و لأجلك سأبقى قرب اشجار سعادتك، ارويها بضياء لأحتضن خضرة انفاسها، و انعم بلذة نضوج عطرها المتلألئ بياضاً حول عنق الوفاء،،،
فوصلك إسعادٌ لعشقي و هيامي بك،،، فلك من الوصال عبيرٌ شذيّ و وعدٌ دافئٌ أبديّ،،