حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
أيا أماه لا زلتي تخافين علي لا زلت طفلا لم أكبر بعينيك ذلك يفرحني ، لكنه يتعبك متى تعلمين بأني لا أستحق ذلك منك ، كيف أجازيك مهما فعلت لن أقدم بجوار ما قدمتيه شيئاً ...