اللمياء
جلبتِ قصيدة رائعة لنا
بحرف منظوم ولغة سهلة
القصيدة بقراءتها توقف القاريء
عند كُل بيت بتمعن للإستلذاذ بالجمال فيه
توقفت بقراءتي
حينما قال بلغة بارعة
يوصف فيها الحُب مابين أحتراق وغرق فيه
أنا والشـوق في الغــرام ضحايا
ســـرق البعـــــد عمرنـا والغيـــابُ
وبصور تتجلى فيها الجمال
بأحدى الأبيات
حينما عاد للذات منه بحزن يتسائل
ربمــــا نلتقــــي غـــداً ونـــغنـي
لـــحــن حبٍ غنـــاؤه مستــــطـابُ
يبقى التمني منه لغد يكون أكثر طيباً
ويحمل بين ثناياه الأمل بقوة
بالرغم من صعوبة الظروف بالعودة..
اللمياء
لكِ ولأختياركِ الجميل
كُل الشكر والتقدير