حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
كم هو شوقي لأضمك بين ضلوعي لأكسر قيد الوله وأحرر نفسي من عبودية أشواقي.. لن يكون هنا تحرر .. نحن عبيدا لسياط الوجع التي تجلد الروح ليل نهار فكيف لعبد مكبل بسلاسل الأشواق والحنين أن يتحرر أن حريتنا في عبوديتنا لهم ماريا ... لقلبك .. جنة الخلد