بعض المواقف تقودنا لسخرية الوقت السيء و الظروف السيئة
فقد هم كبار السن
من عرف لهذه الدنيا بعدما طحنتهم المواقف و أجهضت امنياتهم تصاريف الزمان
فبعدما عبروا الوادي السحيق من الحزن و الماسي فباتت الدنيا كالمسرح بالنسبة لهم يشاهدون و يضحكون يتفرجون و يبكون
طلال باتت معظم اوراق الامس تبكينا اما شوقا لذكرى حلوة او مؤلمة
دمت بخير