عرض مشاركة واحدة
قديم 13-03-12, 07:15 PM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
 ماااريا  
اللقب:
مشرفة قسم الأدب العربي والعالمي
الرتبة:
الصورة الرمزية
الصورة الرمزية ماااريا

بيانات العضو
التسجيل: 20-12-10
العضوية: 231
المواضيع: 124
المشاركات: 1650
المجموع: 1,774
بمعدل : 0.36 يوميا
آخر زيارة : 03-07-22
الجنس :  أنثى
الدولة : فلسطين
نقاط التقييم: 3379
قوة التقييم: ماااريا has a reputation beyond reputeماااريا has a reputation beyond reputeماااريا has a reputation beyond reputeماااريا has a reputation beyond reputeماااريا has a reputation beyond reputeماااريا has a reputation beyond reputeماااريا has a reputation beyond reputeماااريا has a reputation beyond reputeماااريا has a reputation beyond reputeماااريا has a reputation beyond reputeماااريا has a reputation beyond repute


مسابقة عنوان الجمال الوسام الأول للمشرف المميز ( المركز الأول ) المسباقة الرمضانية 1432هـ 

الإعـــــجـــــــاب
عدد الإعجابات التي قدمتها: 108
وحصلتُ على 101 إعجاب في 75 مشاركة

الحــائــط الإجتمــاعــي

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
ماااريا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
كاتب الموضوع : ماااريا المنتدى : القسم الـعـام للمواضيع التي لاتنحصر تحت صنف معين
افتراضي




* المحتويات:
- يحتوي السفرجل على السكر (خاصة الفركتوز) وعلى الأحماض العضوية والبكتين، كما يحتوي على مواد دباغية وزيوت طيارة ومواد آزوتية وأملاح معدنية وفيتامينات.
-وتحتوي بذوره على بروتينات ومواد نشوية كما تحتوي على مادة الأميغدالين.


* الفوائد والاستعمالات:
- تستعمل أثمار السفرجل كأدوية منذ قديم الزمان. وقد وصفه الطب الشعبي (السفرجل المسلوق، ومربى السفرجل) كدواء لأمراض المعدة والأمعاء ولتحسين عمل الجهاز الهضمي.
- وقد عرف القدماء في بلاد الشرق السفرجل كعنصر مؤثر على الحالة النفسية للإنسان يجلب له الارتياح، يحسن مزاجه ويخلصه من الوسواس.
-كما عرف عنه أنه يقوي القلب والكبد والمعدة ويؤثر على مرض اليرقان ويشفي الإسهال ثم تبين فيما بعد أن ثمر السفرجل يملك مواصفات كثيرة فهو قابض، مدر للبول، منظم للدورة الدموية، مطهر ومساعد على وقف التقيؤ.
-أما بذور السفرجل فتلعب دور المطري والمطهر والمضاد للجراثيم وتستعمل طبياً في حالات النزيف والإسهال. وتغلى البذور في الماء (كالشاي) فتستعمل لإدرار البول ومعالجة الإضطرابات القلبية.
-في آسيا الوسطى يستعمل مغلي السفرجل في حالات السعال وأمراض الجهاز التنفسي. هذا مع أن بذور السفرجل سامة لأنها تحتوي على مادة السيانيد!!
- ولأن السفرجل غني بالحديد فينصح بتناوله أولئك الذين يعانون من فقر الدم. أما وأنه يحتوي على الرصاص فلا يجب الإفراط في تناوله.


* طريقة الاستهلاك:
-إن موسم السفرجل قصير جداً (في الخريف)، وغالباً ما يتم قطاف الثمرة قبل نضوجها حيث تحفظ في المنزل حتى نضوجها (بحرارة المنزل طبعاً)..
- والسفرجل فاكهة جافة وقاسية وقابضة لذلك غالباً ما يتم اللجوء إلى استهلاك السفرجل مطهواً.
- وقبل الطهو تنزع عنه قشرته وتزال بذوره، والملاحظ أن السفرجل يصبح أكثر طراوة وحلاوة بعد طهوه.





* المحتويات:
- تختلف المحتويات للشمام من نوع إلى آخر. ويحتوي الجزء الصالح على بروتين (0.9%)، ألياف، سكر (9%) أغلبه سكروز، دهن(0.11%). كما يحتوي على البكتين، مركبات الآزوت، مواد عطرية، أحماض عضوية (حمض التفاح وحمض الليمون).


* الفوائد والاستعمالات:
- إضافة إلى طعمه اللذيذ، استعمل الشمام منذ القدم بالمداواة، فكان دواء لأمراض المعدة، للإضطرابات النفسية، لمرض السل، للروماتيزم، لمرض الإسقربوط، للنقرس، للإلتهابات، للسعال ولطرد الديدان من الجسم.
- واستعمل مغلي بذور الشمام في حالات حصر البول والحصى في المثانة.
- أما عصير الشمام فاستعمل ضد الإمساك والبواسير. وقد أظهرت بذور الشمام فعالية في حالات أمراض الكلى، الكبد والمثانة.
- في علوم الغذاء والحمية ينصح بالشمام كغذاء يداوى به من يعاني من أمراض الأوعية الدموية وأمراض الكلى والكبد، حيث يعتمد في ذلك على غنى الشمام بالفيتامينات والبوتاسيوم.
- ولأنه غني بالفيتامين C فهو من مضادات السرطان، ولأنه غني بالبكتين فهو يساعد على تخفيض نسبة الكولسترول في الدم.
- أما غنى الشمام بالفيتامين A ، أو فيتامين الجمال كما يطلق عليه أحياناً، فيشجع أخصائي التجميل على استعماله لتطرية الجلد وإعادة النضارة إلى الشفتين والعينين والشعر أيضاً.
- ويدخل في تركيب الكريمات المخصصة لزيادة رطوبة البشرة وتخفيض عوارض الحروق. ولأنه غني بالفولات فإنه يساهم في تخفيض خطر التشوه عند الجنين ومشاكل القلب والشرايين عند الكبار.
- ولأن الشمام غني بالبوتاسيوم فإنه يساهم في توازن ضغط الدم وهو إلى ذلك مدر للبول ومسهل للجهاز الهضمي.
- وإذا تم تناوله مبرداً في فصل الصيف فإنه يساهم في ترطيب الجسم بشكل عام.
- والشمام خال من الدهون وقليل السعرات الحرارية لذلك يمكن إدخاله في نظام الحمية لتخفيف الوزن.


* طريقة الاستهلاك:
- يقطع الشمام ويتم وضعه في كيس نايلون قبل وضعه في البراد كي لا تتسرب رائحته إلى بقية المأكولات.
- يتم تناوله على شكل شرائح قد يضاف إليها بعض العصير لتحسين النكهة حسب الرغبة.
- يمكن إدراج الشمام في سلطة الفاكهة كما يمكن استخراج عصيره وتناوله.
- ويجب أن لا ننسى أن بذوره صالحة للأكل وتشكل وجبة خفيفة.







* المحتويات:
- العنب غني جداً بتركيبه ومحتوياته، فيه كثير من السكر (16% جلوكوز، سكروز وفركتوز)، أحماض عضوية ( حمض التفاح، حمض الحماض، ...)، ألياف، بكتين، وفيه فيتامينات وأملاح معدنية كثيرة.
- ويحتوي العنب الأحمر خاصة على السلينيوم والبورون.
- في قشرة الثمرة تتواجد بعض المواد الدباغية والخضابية، إضافة إلى الشمع والبكتين وغيره.
- وفي البذور توجد مواد دباغية وزيوت دهنية، إضافة إلى الليسيتين والفانيلين وغيره.
- وفي أوراقه سكر، اينوزين، كرستين، كولين، بيتايين، حمض التفاح، حمض النبيذ وغير ذلك.
- قبل أن تنضج الثمرة تكون غنية جداً بحمض التفاح والبوتاسيوم، هذا ما يسبب الطعم الحامض للعنب غير الناضج (الحصرم).


* الفوائد والاستعمالات:
- إن للعنب شهرة قديمة من حيث الاستعمالات الطبية ومن حيث النكهة والطعم اللذيذ وغناه بالسعرات الحرارية (بسبب السكريات) ورغم غناه بالفيتامينات والمعادن النادرة فإن العنب مازال غير مدروس بما فيه الكفاية من حيث الفوائد الطبية، لكن المعروف عنه يكفي لملء صفحات عدة.
- العنب يسهل عملية التبادل المائي - الملحي في الجسم مما يساعد على تنظيفه من المواد الضارة ومن الحمض البولي فيمنع بذلك تشكل الحصى والرمل في المسالك البولية. ومادة البكتين الموجودة في ثمرة العنب تتميز بقدرتها على تنظيم نسبة الكولسترول والسكر في الدم. ونظراً لغناه بالألياف فإن العنب يسهل عمل الأمعاء.
- ينصح بعلاج معتمد على تناول العنب أولئك المرضى الذين يعانون من الإنهاك في القوى لكي يشتد عودهم بعد خروجهم من الإصابة بإلتهابات حادة أو من أمراض القلب والأوعية الدموية، ومن أمراض الرئتين والأجزاء العليا من الجهاز التنفسي.
- وللعنب أدوار ما زالت تظهر تباعاً في محاربة السرطان وتحسن مستوى الكولسترول النافع في الدم، وفي منع تشكل الجلطات (التخثرات) في الدم.
- وفي العنب، كما في بعض أنواع الجوز، وكما في ثمرة الفريز (توت الأرض)، يوجد حمض ممانع لطفرة الخلايا، ويوجد حمض الكافيين الذي، كما برهنت التجارب التي أجريت على الحيوانات، يتمتع بمفاعيل مضادة للسرطان. وقد أعطى المستحضر المستخرج من العنب نفس مفعول دواء السرطان، ميتوتركسات، في تجربة لمعالجة أورام خبيثة عند الفئران.
- أما مادة الرسفيراترول الموجودة في قشرة العنب فإنها تساعد على تجنب أمراض القلب والشرايين، ترفع مستوى الكولسترول النافع في الدم وتمنع تخثره مما يؤمن التغذية بالدم النظيف للقلب والدماغ ويحول دون الأمراض القلبية. والزيت المستخرج من بذور العنب يحسن وضع الكولسترول النافع في الدم.
- وللعنب دور في التجميل حيث يؤخذ عصير العنب غير الناضج هذه المرة، فيستعمل لإنعاش الجلد لأنه يجعل الجلد طرياً، مرناً ونضراً (يوضع العصير على جلد الوجه والعنق لمدة عشرين دقيقة ثم يغسل).
- لا ينصح بالتداوي بالعنب أولئك الذين يعانون من مرض السكري، من فرط ضغط الدم، من التقرحات الحادة في الفم والمعدة، من التهابات الأمعاء والقولون الحادة والمزمنة ومن أمراض الرئتين. كما لا ينصح بذلك أولئك الذين يعانون من زيادة الوزن المفرطة.


* طريقة الاستهلاك:
- العنب كما غيره من الفواكه والخضار يكون أكثر فائدة عندما يكون طازجاً، وينصح بتناوله عندما يكون مكتمل النضج. أفضل أنواع العنب تلك التي تتميز بقشرة رقيقة ونسبة متدنية من الحموضة. ويمتاز العنب الأحمر عن غيره باحتوائه على كميات أكبر من الفلافونات التي تساهم في تخفيف حدة تخثر الدم في الأوعية الدموية.
- ومن يطلب العنب في غير موسمه عليه بالزبيب ففيه نسبة المعادن والمواد الأخرى مرتفعة لأنه عنب قد جف منه الماء. وعصير العنب أيضاً يسد الحاجة في كل الأوقات، ويفضل عصير العنب الأحمر لأنه غني بالفلافونات التي تمنع الأكسدة.
- ويدخل العنب الطازج والمجفف في تركيب عدة أصناف غذائية، خاصة في أنواع الحلويات والأطباق الخاصة. كما تصنع منه المربيات.
- يحفظ العنب في براد المنزل في أكياس من النايلون لمدة ثلاثة أيام.







* المحتويات:
- يحتوي الليمون الهندي على كربوهيدرات (17,5%) أحماض عضوية، أملاح معدنية، بكتين، ألياف، فيتامينات وقليل من البروتين.


* الفوائد والاستعمالات:
- يعتبر الغريبفروت نافعاً جداً لقلب الإنسان لأنه قليل الأملاح وقليل الدهن ومصدر غني بالفيتامين C وحمض الفوليك وغني بالفيبرات وبالبوتاسيوم.فهو يخفض نسبة الكولسترول في الدم، يساعد الجسم على التخلص من الكريات الحمراء القديمة، يحمي الجسم من بعض أنواع السرطان ويقوي جهاز المناعة في جسم الإنسان.
- وبفضل احتوائه على مادة البكتين السهلة الذوبان فإنه يساعد على تخفيض نسبة الكولسترول الضار وتنظيف المجاري الدموية.
- إن الحمضيات بما فيها الغريبفروت تحتوي على أكثر من خمسين مادة مقاومة للسرطان لذلك ينصح الأطباء بتناول الليمون الهندي لتدعيم مناعة الجسم.
-وتحتوي بعض أنواع الغريبفروت (خاصة ذات اللون البرتقالي أو الأحمر) على مادة الليكوبين (Lycopene) التي تحتوي عليها البندورة. وهذه المادة تخفف من مفعول الجذور الحرة (Free radical) التي تهدد الجسم بخطر السرطان.
- ويعتبر الغريبفروت من الحمضيات الغنية بالفيتامين C حيث أن مئة وخمسين غراماً من الغيبفروت تؤمن حاجة الجسم اليومية من هذا الفيتامين، وكما هو معروف فإن الفيتامين C مضاد للأكسدة ويدخل في تركيبة الكولاجينالذي يربط بين العظم والغضروف في جسم الإنسان، كما أن نقصه يمكن أن يؤدي إلى نزيف اللثة وتباطؤ شفاء الجروح. والفيتامين C يساعد في حالات الرشح فهو يخفف نسبة الهيستومين داخل الجسم.
- هناك اعتقاد سائد عند البعض مفاده أن عصير الغريبفروت يساهم في إذابة الشحوم داخل الجسم وهو لذلك مفيد في عملية تخفيف الوزن لكن هذا الاعتقاد غير دقيق.
- وتفيد الدراسات بأنه يجب الامتناع عن تناول عصير الغريبفروت أثناء تلقي بعض العلاجات وتناول بعض الأدوية ( مثل أدوية الضغط أو أدوية التنويم) لأن بعض المواد الموجودة داخل عصير الغريبفروت تزيد من فعالية الدواء مقدار خمسة أضعاف مما يشكل خطر الوقوع في تعقيدات صحية غير متوقعة. وفي هذه الحالة يجب استشارة الطبيب المعالج فقد يستبدل هذا العصير بعصير البرتقال مثلاً.


* طريقة الاستهلاك:
- يمكن حفظه داخل البراد لمدة ستة إلى ثمانية أسابيع، لكن تعريضه إلى غازات الأثيلين الصادرة عن أنواع الفاكهة الأخرى يؤدي إلى إفساده.
- يمكن تناول نصف حبة من الغريبفروت أثناء الفطور أو بين الوجبات أو حتى قبل الأكل.
-ولإستفادة أكبر ينصح بتناول اللب كاملاً كي لا تضيع الألياف الموجودة فيه.
- يضاف الغريبفروت أحياناً إلى أنواع من السلطة وقد يتم التعاطي معه كنوع من الحلوى بإضافة السكر إليه.















توقيع : ماااريا


عرض البوم صور ماااريا   رد مع اقتباس