مع إقتراب الإجازة وكثرة الزواجات بدأت أفكر بجدية في موضوع الثانية، كنت أظن أني لست بحاجة إلى الثانية لكني بعد تفكير عميق وتأمل أدركت أنني بحاجة للثانية...
وهي شئ أساسي في الحياة
كيف لا؟.
وقد وهبني الله تعالى القوة والقدرة. ولا أدري كيف يزهد البعض فى الثانية...
بصراحة من لم يكسب الثانية ضاعت حياته هل تدري لماذا؟!.
لأن من يضيع الثانية سوف يضيع الدقيقة ومن ضيع الدقيقة سيضيع الساعة وهكذا تضيع الحياة...
...(إن الحياة دقائق وثواني)...
هذا واحد جآته زوجته وهو يكتب الرسالة وغير السالفة
هههههههههههههه
مسكييين الله يكتب اجره