[توته]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مــاريا

أنا ما عندي فكرة عن الموضوع لكن فهمت الفكرة

وكان كلام حسين معبر جداً

أضيف شي ء فقط

ان العالم العربي أصلا يعاني من المثقفين والعلماء الذين لهم قوة صوت أو كلمة .مسوعة أو لديه القدرة على ايصال صوته بشجاعة للمسؤلين لو وجدت قضية تهم الشعب
فتجدهم صامتين ..

أنا لا أنكر أننا العالم العربي برمته بحاجة لصوت الحق أن يكون ظاهرا قويا والحمد لله مازالت قوته جلية واضحة في وطننا ولو أعترض المعترضون يا ماريا وشاهدي المقطع وسترين , وقضايا الشعب موجودة في كل وطن نحن لا نتحدث عن دولة مثالية لدينا من يحتسبون علينا مثقفين وآخرين من المشائخ نحتاج أن نسمع صوتهم وبقوة , لكن ما لا يمكن أن ننكرة أن لهم دور واضح والآن بالذااات أصبح واضح وقوي و الحمد لله , والشعب ذاته لدينا أصبح له صوت , وله كلمة مسموعة وكثيرا من أقيل من الوزراء بعد أن ضجت المطالب , ومازلنا ننادي والربيع العربي ولا شك كان له أكبر الأثر لا أنكر أبدا , الأوضاع والحمد لله صارت أفضل بكثير , أليس من العدل أن نذكر هذه الإيجابية يا ماريا , والمشكلة يا ماريا هو الانقسام الذي نخشاه وخاصة في الوطن العربي تحت مسمى الثقافة وآخرين أسلامين وكأننا لسنا على دين واحد والحق أن يقال مؤمن ومسلم وغيور على دينه و آخر بعيد عنه , والعصيان واهله سنة من عهد نبينا صلى الله وعليه وسلم , والخير والشر سنة إلآآآهية لن تنتهي حتى تقبض الأرض ومن عليها لكن من الحق أن يسمع صوته هذه قضيتي هنا وهذا محور حديثي

ولكن المعارك التى تدور رحاها في اطا ر الدين .. فتبجح كما تشاء بكل اريحية .لانك لا تمس الاطار المقدس . .

الدين ثم الدين ثم الدين ليس هناك أعظم منه ثم تأتي من بعده بقية الأمور ولا أقلل من أهميتها أبدا لكن نحن بصدد قضية هنا، إذا النقاش يدور حوله والعلاقة الدينية المرتبطة به وخاااصة الاختلاط وحكمة ونحن مجتمع والحمد لله مازال يتمسك به ويرفضة وبشده لذا تثور ثائرتنا لخفايا تحاول أن تخرس صوت الحق , لذا مازلت أقول نحن بخير يا ماريا

فمن يدعون انهم مثقفين الوطن العربي هم عراة من الثقافة والادب ..

وهم أداة لالهاء الناس ... اما بهراءاتهم او بأدبهم الشاحب .

ونعم الرأي هنا يا ماريا للأسف هناك وعندنا كذلك متعرين من الأدب وقيمه واعتبر أن من الثقافة التغريب والتخلي عن مبادئ تقوم عليها الشريعة وأسأل الله الصلاح والهداية للجميع ...

شكرا لك توتة

والشكر موصول لك يا اخية تحيتي وتقديري