اذكر مره مررت على زميلة وهي في غاية فرحتها
مما الح علي الفضول ان اسالها ولم استطع ان اكبح ذلك الفضول " محرقية "
المهم واذا بها تحمد الله انها رات غريمتها قد انتقم الله منها وهي تقرا الخبر بالصحيفة
يومها عدت بشعور غريب الهذه الدرجة الاساءة لم تغفرها الايام
و لهذه الدرجة زميلتي غاصت بوحل الانتقام
يومها قالت عبارة مازالت تطبل بمسمعي
" قالت يوم بعد موتت عدوك سعاده"
الانتقام و الشماته ايضا اعتقد بانه شعور الضعفاء
ما سامحت لله من اعتدى علي الا ورزقني ربي واكرمني
القصة
ترشدنا ان نميز من هو العدو ومن هو الصديق ومن هو الذي يخفي عداوته تحت لسانه و لنتيقظ
القصة ترشدنا النصيحة كيف ولمن ومن عند من
منال يسعدك ربي
حالنا نحن الدول العربية كحال الحمار اعزك الله
نقع تحت افترا وظلم الدول الكبرى
سلمت منولة و شكرا للحضور