مازو ،، قرأت رسالتك الأخيرة ،، تمهّل و لا تكن أبدا حتى لا تتعب ــ لكن ككل مرة أخالفك لأنك امرأة
و أشقى لأني أحبّك بوجهي النحاسي ــ لا أزيد على كم أنت جميلة و حنونة و مرهفة و رائعة و كلّ الصفات النبيلة ، أحبك هكذا و كذا أحببتك و لا يهمّني و أحبّك الان و لا يهمّني الجمال و الحنان