الصفات والسمات والمجالات الإبداعية عند الأيتام من الفئة العمرية الثامنة عشرة من ضمن قائمة "الخالدون المائة"- اليتم خلال العام السابع عشر:
وتضم هذه الفئة العمرية كلاً من:قسطنطين الأكبر، والقديس أوغسطين، وبتهوفن.
وتشير خلاصة التمحيص في سيرة الحياة والسمات والأعمال والقدرات ومجالات الإبداع لدى هذه الفئة العمرية الثامنة عشرة والتي تغطي المدة (خلال السنة السابعة عشرة من العمر) كما تظهر عند أفراد هذه الفئة العمرية إلى مجموعة من السمات والصفات التي يمكن تلخيصها بما يلي :
الصفات المعيارية التي يمكن ملاحظتها لدى الأيتام من الفئة العمرية الخامسة عشرة (اليتم خلال العام السابع عشر):
- اليتيم القائد من بين أفراد هذه الفئة العمرية قد يصبح قائدًا دكتاتوريًّا عظيمًّا أو رجل دين مرموقًا أو فنانًا مبدعًا.
- قد يميل إلى التمسك بتفكير ديني متطرف ويدافع عنه، ويساهم على نشر ما يؤمن به من أفكار دينية بتفان.
- يكون له دور عظيم في جعل أفكاره الدينية منهجًا تفكريًّا مسيطرًا على الملايين.
- القائد العبقري من بين أفراد هذه الفئة العمرية ينتصر في الحروب، ويتمكن من هزيمة خصومة جميعهم ويفرض سلطته.
- يصبح حاكمًّا لا ينازعه أحد في الحكم، ولا يتردد في محاربة أية جهة قد تبدي مقاومة لسلطته المطلقة.
- ينفرد في الحكم مهما اتسع نطاق حكمه، ويفرض نفسه امبراطورًا.
- يؤمن بالمعجزات ويستغلها لمصلحة تحقيق مآربه.
- ثوري، ولكنه مثالي التفكير، يخاف الموت، ويلجأ إلى الله والمعجزات لتحقيق مآربه.
- شديد التعصب لفكره، وقناعاته.
- قد يلجأ إلى اضطهاد غير المؤمنين بفكره، ويقدم حوافز لأتباعه.
- يحب أن يخلد نفسه من خلال ما يتركه من أثر عمراني مميز وعظيم.
- رائد لا يمانع في تطبيق السياسات وآليات الحكم المختلفة.
- يحصل على شهرة عظيمة ويكون من الخالدين.
- يقوم بأعمال جليلة ترفع من قدره.
- يلعب دورًا هامًّا وعظيمًا في تاريخ التفكير الديني/ ويكون لقراراته أثر عظيم.
- إداري جيد، يتولى إصدار التشريعات لتنظيم الحياة المدنية.
- يهتم بالإنتاج الزراعي والاستقلال الاقتصادي مهما كلف الثمن.
- يكون له دور مهم في البناء الاجتماعي في عصره.
- قد يكون قاسيًا، عنيفًا، دمويًّا، ليس مع أعدائه فقط، وإنما مع أصدقائه وأهله أيضًا.
- يكون من بين أعظم العظماء في التاريخ، ويترك أثرًا عميقًا.
- محب للمغامرة والتوسع، ويفرض سلطته على أكبر مساحة جغرافية ممكنة.
- يمتاز بقوته البدنية، ويمتلك شخصية قوية، ويكون بارزًا في قدراته العقلية.
- محب للعلم، ولديه ذكاء خارق، وحكمة عظيمة.
- يسعى لنشر العدلوالإنصاف، ومنع المظالم بين أفراد رعيته.
- يخضع له الناس ويحبونه بسبب شخصيته الكرزمية.
- يكون من بين الخالدين بسبب عظمة الدور الذي يلعبه.
- أما اليتيم والذي يتحول إلى رجل دين من بين أفراد هذه الفئة العمرية فإنه يمضي عمره في البحثعن الحقيقة، ولذلك نجده يتقلب في تفكيره.
- يكون في شخصيتهتحول حاد، ويصل إلى قناعات مطلقة بعد كل تلك التقلبات.
- يمتلك عقلية مفكرة، ويميل إلى حب الفلسفة.
- شديد الذكاء، يسعى للمعرفة والتعليم.
- خطيب مفوه، ويرتقي في سلم القيادة الدينية بسرعة، ويصل إلى أعلى المراتب.
- نابغة، وينتشر أثر نبوغه في أمكان كثيرة، ويصبح من أعظم الرجال في عصره.
- لديه قدرة إبداعية هائلة على التأليف في المجال الفكري والفلسفي والمواعظ الدينية.
- رائد، ويكون لفكره أثرٌ عظيمٌ. ويكون لأعماله أثر عظيم في تغير مسار المجتمعات والفكر.
- يدافع عن نظمه الفكرية باستماتة، ولديه قدره على دعم وجهة نظره، والانتصار على خصومه الفكريين.
- يكون في الغالب مثالي التفكير، ويترك أثرًا عظيمًا في من يأخذ عنه.
- توثر معتقداته في حياة الملايين من بعده ولمدة طويلة تالية.
- لديه القدرة على وضع مذهب كامل لفلسفة التاريخ، ويكون له أثر على مسار تطور المجتمع، ويكون لفلسفته أثر عظيم في حياة الناس ويظل ذلك الأثر لمدة طويلة.
- يعظم دور المؤسسات الدينية ورجال الدين.
- رجل الدين اليتيم من بين أفراد هذه الفئة العمرية يترك أثرًا خالدًا ومؤثرًا.
- أما الموسيقار العبقري من ضمن هذه الفئة العمرية فيصبح من أعظم الموسيقيين في كل العصور.
- يكون صاحب موهبة فذة ملفته للانتباه.ويمتلك براعة نادرة في العزف على الأدوات الموسيقية، وقد تصبح هذه البراعة حديث الدنيا كلها.
- يكون ناجحًا كعازف وكمدرس للموسيقى. وغزير الإنتاج الفني الموسيقي الرائع والمذهل.
- يكتسب شهرة واسعة، ويتهافت الناشرون على أعماله الفذة.
- لديه حساسية مفرطة وأذن موسيقية، ويظل إنتاجه الفني غزيرًا لا يتوقف.
- يميل إلى الانسحاب من الحياة الاجتماعية.
- يكون له علاقات عاطفية متعددة، وعلى الأغلب تكون نهاياتها تعيسة.
- يبدع دون أن يفكر كثيرًا في الأعمال الفنية التي تستهوي الجماهير.
- يظل ناجحًا رغم كل شيء، ومع الزمن تصبح أعماله أكثر صعوبة وأقل عددًا، كما تصبح أكثر تعقيدًا وكأنها تُؤلَف للأجيال القادمة.
- يمتاز إنتاجه الموسيقي بجودة عاليَه ويضم بالإضافة إلى العمق ذلك الإحساس بالكمال في بنائها جميعا.
- تكون موسيقاه أصيلة مبتدعه، وتظل أعماله عميقة الأثر في الأجيال التالية.
- يتمكن من إدخال تطوير مهم على الفن السائد والمألوف. ولديه قدرة هائلة في عرض إمكانيات الأجهزة والأدوات الموسيقية.
- رومانسي، وتمتاز موسيقاه بعمقها الرومانسي. ويكون له أثر عميق على جميع الموسيقيين فيما بعده.