إختيار هذا التوقيت المفاجىأ للإعلان عن الإعتراف بدولة فلسطين عاصمتها القدس الشرقية ،، هو اعتراف ضمني بالقدس الغربية عاصمة لليهود و استغباأ للجماهير السورية الثائرة ،، هو رسالة غرام مفتوحة لليهود ،،
مضمونها : أيها اليهود ،، أنا الذي أقتل شعبي الثائر ،، أعطوني مزيدا من الوقت لأقتل المزيد ممن سيخرج من أصلابهم رجال يطهّرون القدس منكم ،،،،
أخيّتي الكريمة ،، أقل ما يمكن أن أشعر به ،،، شعور بالخزي ، فالأرض المسلوبة لا تحتاج لمن يعترف بأنّها مسلوبة بل تحتاج لمن يحرّرها و العبد لا يمكنه تحرير عبد مثله ، ،
أخيتي ،، كل التقدير و الإحترام لك على هذا الإنتقا الرائع
أخوك في الله