هناك رغبات تتطغى على مستقبل وطموح الشخص
هنا نرى كم هي جميلة تلك المعادلات المتساوية
عندما نوحد الأمور بمقياس العدل
هنا وائل عاش قصة حب..تنامت بين طيات قلبه
فكان همه الشاغل فقط أمل متناسياً مستقبله
نعم حقق رغبة الزواج ولكن من وجهة نظري
فأنه قمة الألم
عندما وجد أقرانه في مصاف الدرجة الأولى وهو لا يملك من الشيء سوى القليل
بينما كان بإمكانه الحصول وفعل الكثير
وما الذي حصل عليه حتى في الزواج لم يحقق ذاته واستقلاليته
خسر في ذلك الباص عمره بأكمله
فالإنسان عندما لا يشعر بالاستقلالية وتحقيق الذات يشعر بالخسارة
.
.
الفاضل:عبدالعزيز
قلم متمكن يشعرنا بقوة تلك العلاقة بين المفردات والترابط القصصي الجميل
دمت كما تحب