[align=center][tabletext="width0%;background-color:black;borderpx groove burlywood;"][cell="filter:;"][align=center]
/
\
غصة في قصة هكذا إن صح التعبير لنا ..
قصة تحكي غيظاً من فيض تضج به شوارعنا ..
قصة تحكي مدى أستهتار البعض هداه الله بأداب الطرقات ..
توضح تجرد البعض من الصبر على الأذى ..
لكأن لسان حالهم يقول " لا مجال للتسامح مُطلقا " ..
كاتبنا القدير .. عبدالعزيز ..
سلم الله هذا الفكر والحبر والنبض ..
وعودا حميدا مجددا ..
دمت بخير ..
منى
[/align][/cell][/tabletext][/align]