/
\
قال عليه الصلاة والسلام:
( ما يصيب المسلم، من نصب ولا وصب، ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه).
وقال صلى الله عليه وسلم :
( إن العبد إذا سبقت له من الله منزلة لم يبلغها بعمله ابتلاه الله في جسده أو في ماله أو في ولده ثم صبره على ذلك حتى يبلغه المنزلة التي سبقت له من الله تعالى).
الغالية توتة
تبقى الدنيا دارأبتلاء وتبقى رحمة الله بعبده أعظم وأكبر من رحمة الأم بولدها
ولا نملك أمام أصحاب الآسرة البيضاء إلا أن ندعو الله أن يخفف عنهم ما هم فيه
ويجعله كفارة لذنوبهم .
للهم اشفي وعافي واعفو عنه اللهم رد اليه عافيته وازل عنه البلاء ياسميع الدعاء
اللهم انا نسالك له الشفاء العاجل اللهم انت اللطيف بعبادك فالطف به ولاتريهم فيه مكروه
اللهم آآآآآآمين
متصفح غني بالموعظة والعبرة
جعله ربي في ميزان حسناتك يوم
لا ينفع مال ولا بنون
تحيتي وتقديري