حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
/ \ ... منتصف الحياة ... تهاجمني شيخوخة الذهن كلما هممت بتخليد صوت أحدهم ،،، كصوت أبي مثلا ... لم أعد أتذكر صوته إلا حينما يصمت كان صمته يقتل فرحتي لأني كنت أعلم بأنه خلف كل صمت عظيم هم كاسر ذهب به أخيرا / \ تحت التراب
وظني فيك ياربي .. جميل