عندما يتحدث هذا الرويبض
و لم يسكته صاحب علم و ثقافة
عندها قول للدنيا السلام لقد حلت الامية و تفشى بالناس قصور بالعلم و و الثقافة
و عندما يتقاعس الناس عن ترويضة و مناقشته و تعريته امام صغار المتعلمين
هنا يقع اللوم علينا جميعا
نحن نعاني ازمة فكر و الممارسة
فنجد هذا الشخص اخذ فرصته بالظهور و اخذ ينشر افكاره و مقترحاته و لا كأنه نبي منزل
مصيبتنا سيدي واقولها بمرارة بان هذا الشخص الرويبضي دائما ما يكون قريب من الحكومات
خادما لها منفذا لسياستها الا من رحم ربي و هنا لابد من ذكر بان هناك جماعة تسمى جماعة التنوير هي التي اخذت على عاتقها مشروع الرويبضاء لاقصاء رجال الدين و لكن التحدث نيابة عنهم و كثير بأسمهم و معلوماتهم
استاذي الان نجدهم بكل مكان الخوف تفتح باب دولابك و اذا بواحد يحاول جاهد ان يقنعك بكلام انت اصلا لم تقتنع بمعطياته
تحيتي
نسيااااان