لاول مره اقرا نص و الخوف يحاصرني بكل الزوايا
ما هذه الشرنقة يا ريما
اهي الموت السريري ام الذنوب ام الضمير عندما يحاصر اللئيم او الاثيم
شرنقة اخنقتني خيوطها وانا انازع في حق الفكاك اللهث لكي احصل على فرصة نجاة
يالله
خفت ان يكون القبر
فشرنقة القبور لامفر منها البصر حديد و الحساب شديد وعباد تنتظر الميزان
والموازين ذرية و العباد لا يتكلمون الا من اذن له الرحمان وتنطق الجلود باذن الواحد الصمد رب الناس اجمعين
غاليتي نص حبس انفاسي ولا زلت التقطها لعلى اجد راحة باخر النص
ولكن وجدتني افيق على صوت الدق لابدأ بالخوف من جديد
ابدعت
وشكرا للرفع نص كادت ان تغطيها الايام وتخفي بريق جمالها فهذه دانة من الدانات النادره الجميله
بوركت
و بورك العطاء