أو تسمع صوت لهفتي وهو يزحف إليك عاري من سواك
أو تنصت لنقر أصابعي الهامسة بـ اسمك
للفرحة المنحشرة في ظفائري
لعشرات الرسائل القانطة التي كتبتها لك فمزقتها
للمطر الذي غفا على أجفان اللهفة
لمئات الأحداث التي إلتهبت في صوتي من أجلك ,
لصوت أُمي و هي مُبللة بالأماني من أجلي و أنا مُبتلة بكاملي بك !