أقتباساتْ للكاتب..~
,’
" أراك بأستمرار من وراء حزني وقلقي ووجودك وحده يمنحني قدرا كبيرا من الراحة ، ألم تقل لك امرأة قبلي ، المؤكد أنك عرفت الكثيرات : إن وجودك وحده يبعث على الراحة والاطمئنان ؟ لا تقل العكس ، صحيح أني أغار عليك ولكني لست مجنونة لدرجة أن أمنعك من شيء ليس في مقدوري فعله حتى ولو أردت. الغريب ، أشعر وأنا أقرأ كتاباتك أن بعض
جملك مهداة إلي مع أنك لم تقل لي ذلك أبداً " "نكتب لاننا في حاجة للنسيان او لمزيد من الألم موجهين نداء استغاثة ولايهم اذا سمعنا ام لم نسمع." "هل تعلم أني بعدك صرت عارية لا اعتنق الا كلامك , ألبسه وأتدفأ به؟؟
,’
هناك وجوه تنطفئ داخل الذاكرة بسرعة
وهناك وجوه لا ننساها أبدا"وجوه الناس الذين نحبهم لأول مرة بصدق ويؤذوننا بعمق"
الأشياء العادية وحدها تنسى .
,’
كنتُ أشعرُ بالرّعشةِ التي تسبقُ عادةُ الموتَ أو الحبَ الأولَ أو أقصى درجاتِ الخوف. ثقتي في قلبي لم تكن متينة، فأنا أعرفُ جيداً أنه يمكن أن يتخلّى عنّي في كلِّ لحظة. القلبُ ليس مثل صاحبِه، فهو عندما يتعبُ يتوقفُ نهائياً ليرتاحَ مرّةً واحدةً وإلى الأبد.
,’
في عمق أي واحد فينا حالة لا شكل لها
لايستطيع لمسها
هي التي تعطينا كل المبررات للعيش والحياة.
,’
كل ما بـُني على الخراب .. يحمل في تكوينه شيئاً من الخراب
,’
كل الأشياء صارت عاديه ... عاديه لدرجة التسطح
وعندما تتفاجأ بالوجوه النادره ..
يترك الانسان وجدانه ينساب داخل بحر
بدون حدود وداخل موجات لا تعرف التكسر مطلقا
,’
من قال إنّ المرأة تحبّ بقلبها فقط ؟
أنت رجل تعشقه العين و اللسان وَ رؤوس الأصابع ،،
وَ القلب لايعمل في الأخير الاّ على الإستسلام لـِ الدهشة الجميلة
,’
نــُجهد أنفسنا أحياناً لــ نـُجبر القلب على التسامح
لكن شيئاً فينا يظل قلقاً ومعلقاً بذاكرة الرماد .
,’
لي عودهْ وأحدْ رواياتهْ..~