خالد ، أبو سليمان ، أبو الوليد ، أبو هدى ، أبو هيا ، وأخيراً أبو الباكستان
حقيقة سـأعترف بها هنا لك فلم أقلها لك سابقاً ، كنت أعرف شخصك
ولكني لم أتوقع أن تحمل قلماً وفكراً كما رأيتك هنا ، فشكراً قطرات لأنك
جمعتي أقلامنا هنا ، خالد روح والتوفيق حليفك ، صدقني مهما كتبت مهما
تكلمت لن أفيك حقك ، وشهادتي فيك مجروحه ، بإنتظار أخبارك السعيده
من هناك ، وما أوصيك على نفسك ، وتذكر أن هناك من ينتظر رجوعك .
وأخيراً خالد غمض عين فتح عين ستجد نفسك بشقتك بالسعوديه أنت والمدام.