حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
أما زلت باقية يا صفحة لم تعد تستهويني ربما أصبت بالتبلد ربما لست أعلم ولكن ما أنا متيقن منه هو أني لم أعد كما كنت أحب التنفيس والفضفضه عن غربتي