هل أنا مختلف ... هل الوقت هو هو ... لا يختلف ...
كل الأحوال سواء ....
الوسائد هي نفسها .... للقيلولة .... للمبيت ...
نفس الكأس ..... للماء ...للشاي ..... للقهوة ..
نفس الوجوه ..... حتى جو هو هو جو لم يتغير ...
أريد أن أغادر إلى المريخ .... حتى تنتهي الرتابة والروتين الممل ....
حتى الحبيبة هي هي الحبيبة لم تتغير ... سوف أنساها ..وأتخلص من الرتابة
نفس الحزن .... قبل عام وعامين وثلاثة ... هو نفسه لم يتغير
الفرح ....لم يدخل ضمن ...الروتين لأنه لا يعرفني .....
فالحزن ..... يأتي على الشروق والغروب ...في استمرارية ....
لا ينفك..معها ..... الخيار هو المريخ .....
بشرى .... طرح جميل خارج عن الرتابة
تحياتي لك