حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
وحدهم من يحولوا ترانيم الملائكة داخلنا إلى وسوسة شياطين و يبدلوا فراديس الأيام إلى ويل يصهر حمأه كل ثوانينا نكرانهم و خيانتهم و دنائتهم هي ما تزرع الزقوم في طرق ذكراهم بدلاً من أُقاح إعتدنا أن ننثرها في كل خطانا معهم.