فِي طَرِيقِ الْمَوتِ اَمْشِي ...
وهُنَاكَ مِحْرَابِي وَ نَعْشِي ...
صَلِي عَلَيَ وَكفِنِينِي ...
وَبِمَاءِ عَيِّنيكِ اِغْسِلِينَي ...
وَبِنَبْضِ قَلْبُكِ أَنْشِّدِينِي ...
وَبِأنفَسِكِ الثَّكْلَى عَطَّرِينِي ...
وَتَرَحَمِي عَلَى رُوحِي ...
فَإنِّي قَدْ مِتُ عِشِّقاً ...
فَلاَ تَهْجُرِينِي.....،،،،
من أروع ما قرأت وخالقي
القدير عبدالرحمن منصور
سلم الله محبرتك
تقبل مروري
دمت بسعادة