حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
عكازك التي تتكأ عليها توجع الاسفلت فالان في الساعة الثالثة من هذا القرن لم يعد ثمه ما يفصل جثث الموتى عن احذية المارة محمد الماغوط