حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
كل صباحٍ كل مساءٍ أمضي إلى مياه الحياةِ أجلس بين صيادي الهوى على دكةِ بابِ صبرهم المحروق أدفنُ رأسي في حضن ذكرياتهم . . . . وشكراً