نسيان
حجر الأساس في مجتمعنا تم تفتيته بنجاح
الأسرة ... كيف غدت في زماننا هذا
لا أب لا أم حتى الرابط بين الأخوة والأخوات إنعدم
باتت الأسرة هي معارفنا عبر مواقع التواصل الاجتماعي
زاد يومنا ماتبثه شاشة التلفاز من سموم تحت مسمى مسلسلات
الخواء العاطفي وانعدام لغة التواصل بين الأفراد عامل أساسي يدفع تلك الفئة الجاهلة لهذا السلوك
في رأسي أمور كثيرة أتحدث عنها في هذا السياق لكني سأتحدث عن أهم رادع قد غُيّب فغدا الانتحار وسيلة للخلاص
الوازع الديني ومخافة الله
هذا وحده كفيل بمنحنا حياة رغم أنف الظروف وغيابه ينزع منا الروح رغم أنفاسنا وترفنا ورفاهيتنا
ربما لم أوفق بالنقاش
لكننا نحتاج للتماسك من جديد لايجاد لغة للتحاور بيننا كأشخاص لنحد من تلك الظاهرة المقيته