قرأتك هنا كثير, ربما لإني مُولعة بِـ قراءة المذكرات
لأن القلم فيها يتعرّى للأسطر مِن أي رسمية ,
فهو حين يَحكي يَحكي بأريحية وحين يبكي يبكي بأريحية
ينساب رقراقاً يُرصع حِكمة أو يُوشم نادرة ,
يُعبر عَن التفاصيل الصغيرة واللقطات العابرة .
خَالد
وَفقك الله لما يُحبه ويرضى
وأعادك للوطن سالماً غانماً
في حفظ الرحمن