أخي حسين .. لربما عودتي لن تضفي الكثير فبراعة من سبقني كافيا .. تجاه .. دعاية للتنفيس لا أكثر .. المظاهرا .. التي حتى هي لم تعد تخلو من انها مجرد شعارات من وراء ظهورها .. مآآآرب .. كانت في زمن العتمة الصوت الوحيد الذي .. يعترف فيه أن العرب لهم صوت يطالب من خلاله بحقه .. لكن صمت الآذان .. وصدت الافئدة .. وماذا بعد..!!
أين دية من أهدرت دمائهم .. أن صوت الحق الذي يناشدون أن يسمع .باختصار لكلام مثله كالمظاهرات .. لا جدوى .. وانما هو مجرد تقيء ((عذرا )) قهري ..
أخي الطبل صوت يقرع القلوب .. ولكنه بالنهاية .. جلد أجووف