وراء الأبواب هناك تفاصيل وتضحيات تدمي القلوب
وتشهد ع قسوتها الجدران وللأسف يقف أرباب القلوب الضعيفة والأخلاق الدنيئة ورائها فيسومون من تحت أيديهم من النساء والأطفال سوء العذاب
والمرأة قد تتحمل من أجل أبنائها وهي لا تدري أن بقائهم ف مثل هذه البيوت هو الضياع ذاته.
ربيع بن المدني
يلامس قلمك المعطاء قضايا حساسة ويفتح الأبواب ع مصراعيه
لمعرفة كثيرمن قضايا البيت العربي
سلمت لهذا العطاء المتواصل.