صداح
يريد أن يعلنها صراحةً
العجز ليس أن لا نقوى على المسير
لكن العجز الحقيقي
هو أن لا نقوى على أن نحلم .. و أن نأمل
اسوار العجز الحقيقية هي الأسوار التي تبنيها النفس
و تصعب إجتيازها ، أما الحلم و الأمنية و ما يمتكله صداح فهو عين القوة
أخي الكنز
كم بيننا من سليم مُعاق ... و كم من مُعاق ليس بمعاق ؟
أعجبني جداً إسم القصة " صدّاح "
و الصدّاح هو من لا يتوقف عن الصدح و ملأ الكون بصوته
و كأنك تثبت أن العجز لن يثني هذا الفتى عن أن " يوصي " بما ينطلق به خلف الأسوار
و الله سعدت بها جدا
لا حرمنا قلمك السخيّ
اللميــاء!