لك الله يا طفولتي
لك الله على أرصفة الحزن أضعتك
في دروب الحرمان فقدتك
لك الله يا نفس ضاقت بك الحياة فلفظتك وأعرض عنك الموت
فبت بين الموت والموت معلقةٌ بأراجيح الخوف
وكل ساعة لي فيها من الاحتضار نصيب
الألم الظلم
مخاضهما أما الابداع واما الضياع
فهنا وجدت الابداع لكني اصر بأن هذه
الكاتبة الجميلة الحرف عانت ومازالت
شاءت أم أبت
هنا جمال سلس التلقي
متاهة الاحزان
كل التقدير .