"148 "
في فمي صارمٌ بتار
وبين اناملي قلم
صقلته من لهيب النار
فلماذا .. انا ..أمامك لم استطيع الإنتصار
ولا أطيق الإنهزام
و لماذا احترق حين اللقاء واحتضر في الانتظار
كر وفر ... إقبال وإدبار
ليل ونهار ... بعضه سر وبعضه جهار
حينا أعلن عليك العصيان والتمرد
ويستحيل عليك أسري
وحيانا انقاد لك وكأني أسد اثخنته الجراح
فمتى ينتهي وطيس هذه المشاعر
أو تعلمين ..... ليته لا ينتهي ....