حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
" 149 " لِله هذا القلب كم تعنى ليته من قبل أن أَحبَّ تأنى ليته على نفسه ما جنى وليته عليَّ بالحب ما تجنى لم أجد في الهوى غير العنى وهو لم يجد فيه ما تمنى