حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
/ \ أن أكون أحد قلائدها المفقودة هذا كل ما كنت أتمناه حقيقة لم تبحث عني لم أكن في صدرها يوماً حتى تفتقد غيابي .. ! . . . ممدوح