حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
و أتاني صوتك راحلاً ومودعاً و حاملاً معه تذاكر السفر وحقيبة حلمنا الوردي الذي يوماً رسمناهُ فوق ألواح القدر فإذا دموعي تنهمر وإذا عروقي تنفطر وإذا شموعي تنتثر فالكون ودعه الضياء منذ ودعه القمر هذيان الغياب الوجيــه