أعي جيداً أنه ومهما اختلفت الوجوه
مهما تغيرت الشخصيات
سيبقى الأمر في غير صالح أمة الإسلام
فلا ترامب ولا هيلري ولا غيرهما سينصف ديننا الحنيف أو حتى أتباعه
كلها وجوه تختلف لنفس الطريق لنفس الحرب الشعواء التي يشنها الغرب على بني
لا إله إلا الله
\
لست ممن يهتمون بالسياسه
رغم هذا صعقني فوز ترامب فأنا وعلى قلة إطلاعي أعلم قوة وسائل الإعلام ومدا تأثيرها بكل متابعيها
وقدرت تلك الوسائل على تعرية الحقيقة أو حتى قلبها
على مايبدو أنني تعجلت في الحكم حين إقتنعت بانتصار هذا الطاغية على سلاح دمر الكثير
وأثبت قدراته في مجتمعاتنا
أيـــوب صــابـــر
ردي هنا مغامرة
أرجو أن تتقبله مهما كان عاجزا
لقلبك الياسمين