و هل هنالك خيبه اقسى من ان تتركني لسواك
رغم يقينك بأنك تسكن اعماق روحي.../؟
اني أتألم منك حقاً كأنك تسرق آخر ماتبقى
لي من انفاس حب قد تشعل العشق في روحي
كيف لي أن اغفر لك عمق الوجع
و صوت الآنين النابض في اوردتي
حقاً أنا اشكرك على هذا الوجع.../..؟
هل تعلم خلتك سعادة العمر بأكمله و اصبحت جرحاً
آخر يشبه الجرح السابق ، حقاً أنت لا تختلف عنه
شكرا لروعة حظي الى الآن