حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
ليتك حين ابحرت عن شاطئ تركت القلب يرسو وليت رياح البحر وأمواجه تعيد الي في عرض البحر حين الطريق لا تنسى شوقا منارة وحروف أسمك تكتبها أصابعي كتيرا وبيني وبين نفسي وقد تفاجئني ولكن أنا نفسي أضبط نفسي متلبسا في ألتفكير المتواصل د.عبير هديب