دمعة انحدرت و سحبت من بعدها الطوفان مالذي فتح غطاء الدمع لينهمر
ااااه ايتها الاشواااق وبمعية الحنين
بالصحوة و الغفوة
بركااان كلما اعتصر القلب شوقا لذلك الحضن
و الروح تاااهت تريد ان تلقي بالهموم على ذلك الكتف
من غيابك لم اجد حضن و لا كتف يحتمل بكائي عليك
ولا نواااحي
منذ غيابك و الحضور باهت و الاعياد مشوهه
و الفرح مشنوق
استاذي القدير خالد
انه الالم و لا له تعريف آخر سوى الم
و انها الغصة التي لا تحمل لها مدلول الا الغصة
الله يرحمهما كما ربياني صغيرا