استاذي القدير
لا يقل من قيمة النص بتقادمة
بل يظل النص يبرق كالسنا وهل فقدت الشمس ضياءها بتقادم عطاءها و طول فترة ضياءها
سعيدة انا اليوم بتواجدي بنص فاخر الصنع عظيم الغاية سامق الشعور و عميق الحروف
قدمت نصا صادقا لامس الشعور
فغصت بكل حروفة و كلماته و رفعت راسي ابكي كما بكت ام آخر ملوك الطوائف
ما العمل يا سيدي وكلا منا بوادٍ وكاننا نقرا التاريخ فقط ليقال باننا قرانا وعندنا كما كبير ومخزون من المعلومات
ولكن لا عبرة و لا هدف و لا مضمون
وكاننا بزمن الطوائف نعيش
تقسم الدول امام اعيننا ونحن منقسمين
لم نلبي نداء فلسطين والان لا نلبي نداء الشام الابية
اوجعتني تلك الدموع التي ابكتني دما ولكن ا حياة لمن تنادي
نضرب كفوف الندم و الحسرة الامم تتقدمنا ونحن نختار التاخر خوفا على كراسينا و مستقبلنا وكان الوحش لن يهجم علينا و يعصرنا بين انيابة
استاذي و شاعري علي
تنتزع التجديد وعن جدارة في تراكيبك و صورك
بوركت و بوركت محبرتك التي تغرف من سبع بحور
نسياااان ///