نيفين عبدالله
::
لا زال مارد هذا النص يقيدني ويبتلع ابجديتي
فتذهب كل فصاحتي ادراج الرياح ..!!
فلم تكوني انتِ هنا أنثى عادية تمنح
من بين يدها الماء والحياة فحسب ..؟؟
بل غزلتِ لة معطفاً من الشمس يدفيء برد شتاءة مدي العمر
::
أن اسعفتني تناوين الأبجدية عدت ..؟؟
وأن لم تسعفني .. فهل تكفيك اربعين سنة من الصمت ..!!
احترامي الموقر لهذا الحرف وصاحبة