سياتي اليوم الذي تصرخ فيه
سترفض الخنوع بدون مقابل الاحسان حتى لو كانت كلمة تقدير
سياتي اليوم الذي يثور فيه كل شيء كالبركان
صحيح هنا الادوار مقسمه لكن الحياة الزوجية شراكة
المطلوب شريك لمشوار الحياة
و ابناء شركااااء
لكن ان تعطي و تعطي و تدور كثور الساقية حتى يموت وهو يدور
هذا شيء محااال
من قال ان امهاتنا لم ياخذوا اخذوا التقدير و الاحترام و التوقير و الثناء على اي عمل
ان البعض ليفاخر باعماله بين اهله و اخوته
هنا نحتاج ان نقف حول المفاهيم و الحقوق
اي انسان يسعد بايدي تمسح على راسه يريد الحنان و التقدير و لكن اي يعطي و يعطي و يعطي و الله ان النفس لتكل .. من منا لا يريد الجزاء و الشكورا
و الله انها التربية يجب ان نلتفت اليها
انانية الاخذ دون عطاء وان كانت شكرا سيكون تاثيرها يصدم المجتمع
راق لي الموضوع و السرد به من الجمال و العذوبة سلمت سلمت
نسيااان